الجمعـة 03 شـوال 1432 هـ 2 سبتمبر 2011 العدد 11966







الحصاد

فلسطينيو سوريا.. تحت المطرقة
منذ أن بدأت الانتفاضة السورية في درعا، قبل خمسة أشهر من الآن، حاول النظام السوري، زج الفلسطينيين فيها، بداية على أساس تحويلهم إلى طرف في اندلاع موجة الاحتجاجات التي انطلقت، يومذاك، في درعا البلد ودرعا المحطة، حيث يقع مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين. وحيث قيل إن عناصر من الفرقة الرابعة، قد ارتكبت مجازر
رئيس حكومة الثوار
بعد ساعات فقط من هروب العقيد معمر القذافي من معقله الحصين في ثكنة باب العزيزية بعد أن دخل الثوار العاصمة الليبية طرابلس، كان الدكتور محمود جبريل، رئيس المكتب التنفيذي التابع للمجلس الوطني الانتقالي المناهض للقذافي يدخل مترجلا تلاحقه العيون وعدسات الكاميرات وأصوات التصفيق إلى قاعة الاجتماعات الكبرى بمقر
قالوا
> (مصر).. على فوهة بركان». الدكتور محمد البرادعي، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية والمرشح المحتمل في الانتخابات الرئاسية المقبلة، أعرب عن خشيته من «ثورة ثانية قد لا تكون سلمية هذه المرة» «أقمت صداقات مع المافيا». اللورد كونراد بلاك، المالك السابق لصحيفة «ديلي تلغراف»، الذي مكث فترة في
أعاصير أميركا
لم يحدث من قبل أن ظهر رئيس الولايات المتحدة على شاشات التلفزيونات ليعلن للشعب الأميركي أن العاصفة القادمة «ستكون تاريخية»، وحذرهم منها. رغم أن العاصفة اقتصرت على عدد قليل من الولايات، ورغم أن أميركا تشهد كل سنة عشرات العواصف. لكن، في جو المشاحنات السياسية الأميركية الساخنة الحالية، صار السياسيون يستغلون
أذن جنكينز والحروب الغريبة الأخرى
لا تكاد أي نظرية أو توجه في العلاقات الدولية يخلو من محاولة التوصل إلى أسباب الحروب بين الدول، وهناك من النظريات المختلفة التي سعت لشرح الحرب ودوافعها من خلال دراسات متعمقة لحالات حروب مختلفة، وقد صبت أغلبية هذه النظريات في أن الدول تستخدم القوة في علاقاتها مع الدول لأسباب أربعة هي: أولا: استخدامات
مواضيع نشرت سابقا
صراع الإسكندرية.. مع هويتها
إسكندرية.. ليه؟
السياسي الذي قتله حارسه
قالوا
«موضة» الجلد في الخرطوم
الهند وإيران.. علاقة تنحسر تحت الضغوط الأميركية
تونس الهادئة.. في الفوضى
.. وفي الجزائر فوضى محدودة
الجوزو.. المفتي الذي يتشرف بشتمه
قالوا